[١٨/‏٢, ٨:٢٣ م] ~🇵🇸: كان إنسانًا محبوبًا.

[١٨/‏٢, ٨:٢٥ م] ~🇵🇸: ودا ظاهر من خلال حب ابوه ليه أنه كان مميز عن اخواته ابوه كان بيحبه جدا وجابله قميص ملون حاجه جميله جدا يوسف كانت شخصيته طيبه وروحه حلوه كان كل حاجه بيعملها وهو حابب كدا

[١٨/‏٢, ٨:٢٦ م] ~🇵🇸: 2/كان ناجحًا وحسن التدبير. وكان الرب معه.

[١٨/‏٢, ٨:٢٩ م] ~🇵🇸: يوسف كان مرتب ودا يظهر في حاجات كتير لما كان عند سيده فوطيفار كان بيعرف يشتغل كلها حاجه وكل حاجه في ايده كانت بتنجح لان الله هو العامل الأساسي وكمان تدبيره في لما بقا هو الرجل الثاني علي كل ارض مصر وكان أول وزير تموين في مصر وده بسبب أنه كان ناجح ومتميز في حاجات كتير

[١٨/‏٢, ٨:٣٢ م] ~🇵🇸: تمهيد 

يوسف اسم عبري معناه يزيد و راحيل قالت هسميه يوسف لان الله يزيدني ولدا اخر 

فرعون غير اسمه بقا صفنات فعنيح اي المخلص 

زوجتة اسمها اسنات 

ابناءه منسي وافريم

[١٨/‏٢, ٨:٣٢ م] ~🇵🇸: 3/كان مثالًا في العفة

[١٨/‏٢, ٨:٣٤ م] ~🇵🇸: وده يظهر في محاولة زوجة فوطيفار أنها توقعه في الخطيه لكن يوسف رفض في الوقت دا مكنش لسه لوحي الشريعه نزلوا ولا كانت نزلت الوصايا العشر واللي منها لا تزن لكن يوسف رغم كل ده رفض وقال كيف اصنع هذا الشر العظيم واخطأ الي الله

[١٨/‏٢, ٨:٣٤ م] ~🇵🇸: 4/كان رجل أحلام، كما كان مفسرًا للأحلام.

[١٨/‏٢, ٨:٣٦ م] ~🇵🇸: يوسف حلم احلام وهو في بيت ابوه 6 فَقَالَ لَهُمُ: «اسْمَعُوا هذَا الْحُلْمَ الَّذِي حَلُمْتُ: 7 فَهَا نَحْنُ حَازِمُونَ حُزَمًا فِي الْحَقْلِ، وَإِذَا حُزْمَتِي قَامَتْ وَانْتَصَبَتْ، فَاحْتَاطَتْ حُزَمُكُمْ وَسَجَدَتْ لِحُزْمَتِي». سفر التكوين7-6:37

[١٨/‏٢, ٨:٣٧ م] ~🇵🇸: يوسف كان قلبه طيب انسان بسيط اللي في قلبه ع لسانه هو غلط أنه قال لاخوته علي الاحلام دي لان اخواته كانوا بيضايقوا منه

[١٨/‏٢, ٨:٣٨ م] ~🇵🇸: 9 ثُمَّ حَلُمَ أَيْضًا حُلْمًا آخَرَ وَقَصَّهُ عَلَى إِخْوَتِهِ، فَقَالَ: «إِنِّي قَدْ حَلُمْتُ؟ حُلْمًا أَيْضًا، وَإِذَا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَأَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا سَاجِدَةٌ لِي». سفر التكوين9:37

[١٨/‏٢, ٨:٤٢ م] ~🇵🇸: يوسف كان مفسر احلام رائع جدا وكانت موهبه ربنا اللي كانت سبب في خروجه من السجن ليصبح مدبر مصر 

يوسف فسر حلمك الخباز والساقي 

وقال للساقي أنه يذكره عند فرعون بس الساقي نسي 

ولما فرعون حلم الحلم اللي كلنا عارفينه يوسف فسر حلم فرعون بنجاح  

وياخد خمس كل الغلال في ارض مصر في سنين الشبع ويخزنها عند فرعون في سنين الجوع ولازم كل مصر تجيب الخمس من كل المحاصيل

[١٨/‏٢, ٨:٤٢ م] ~🇵🇸: 5/كان صبورًا، حتى حول الله الشر إلي خير.

[١٨/‏٢, ٨:٤٣ م] ~🇵🇸: يوسف صبر كتير وفي الاخر لقي ثمر الصبر لما شاف اخواته تاني وربنا حول الشر اللي اخواته كانوا قاصدين بيه يوسف علشان يعول اخواته وأبوه طول سنين المجاعه

[١٨/‏٢, ٨:٤٥ م] ~🇵🇸: 6/ كان بارًا بأبيه، وبأخوته الذين ظلموه.

[١٨/‏٢, ٨:٤٥ م] ~🇵🇸: كان إنسانًا بارًا بأبيه. وهذا ما حدث حينما استضافه في مصر، وقدمه لفرعون، واعتني به طول فترة المجاعة. واهتم به وبإكرامه بعد موته.

[١٨/‏٢, ٨:٤٥ م] ~🇵🇸: كان بارًا بأبيه وأسرته. ولم يستح -وهو في علو رتبته- من أن أباه وإخوته مجرد رعاة. وقدمهم هكذا لفرعون

[١٨/‏٢, ٨:٤٦ م] ~🇵🇸: وخاف أخوة يوسف، لئلا يضطهدهم يوسف بعد موت أبيهم، ولكنه طمأنهم.

 

طلبوا منه الصفح.. وقالوا له "أبوك أوصي قبل موته قائلًا: هكذا ليوسف: اصفح عن ذنب أخوتك وخطيتهم. فأنهم صنعوا بك شرًا.. فالآن اصفح عن ذنب عبيد إله أبيك" (تك 50: 15-17). ووقعوا أمامه وقالوا له ها نحن عبيدك. فبكي يوسف حين كلموه. وقال لهم: لا تخافوا.. انتم قصدتم بي شرًا، أما الله فقصد به خيرًا.. فالآن لا تخافوا. أنا أعولكم وأولادكم.. فعزاهم وطيب قلوبهم (تك 50: 17- 21) كانوا يظنون في يوسف ما ليس فيه من انتقام. ما كانوا يعرفون معدن يوسف بعد ونوع نفسيته. أما هو فكان أسمي بكثير مما جال في أفكارهم. كان نبله أقوي من شرهم وكان صفحه أسمي من خطيئتهم ضده.

[١٨/‏٢, ٨:٤٦ م] ~🇵🇸: 7/كان أفضل (وزير تموين) عرفته مصر.

[١٨/‏٢, ٨:٤٨ م] ~🇵🇸: 34 يَفْعَلْ فِرْعَوْنُ فَيُوَكِّلْ نُظَّارًا عَلَى الأَرْضِ، وَيَأْخُذْ خُمْسَ غَلَّةِ أَرْضِ مِصْرَ فِي سَبْعِ سِنِي الشِّبَعِ، 35 فَيَجْمَعُونَ جَمِيعَ طَعَامِ هذِهِ السِّنِينَ الْجَيِّدَةِ الْقَادِمَةِ، وَيَخْزِنُونَ قَمْحًا تَحْتَ يَدِ فِرْعَوْنَ طَعَامًا فِي الْمُدُنِ وَيَحْفَظُونَهُ. 36 فَيَكُونُ الطَّعَامُ ذَخِيرَةً لِلأَرْضِ لِسَبْعِ سِنِي الْجُوعِ الَّتِي تَكُونُ فِي أَرْضِ مِصْرَ، فَلاَ تَنْقَرِضُ الأَرْضُ بِالْجُوعِ». سفر التكوين36-34:41

[١٨/‏٢, ٨:٤٨ م] ~🇵🇸: 8/ يوسف مثال للسيد المسيح

[١٨/‏٢, ٨:٤٨ م] ~🇵🇸: يوسف كان محبوبًا من أبيه، والمسيح قال عنه الآب: هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت (مت 3). يوسف ذهب لافتقاد سلامة إخوته. والسيد المسيح جاء لخلاص العالم يوسف جاء لإخوته فلم يقبلوه. وقالوا هلم نقتله. والمسيح جاء إلي خاصته وخاصته لم تقبله بل أسلموه للقتل. يوسف خانه أخوته وباعوه بعشرين من الفضة. والمسيح خانه تلميذه وأسلمه بثلاثين من الفضة. يوسف صار عبدًا. والمسيح أخذ شكل العبد (في 2: 7). يوسف خرج من كل ذلك منتصرًا ممجدًا. والسيد المسيح صعد إلي السماء وجلس عن يمين الأب".