ليس من رفيق ولا من معين ولا من يدرك حقيقة مشاعرنا
ولا من يُشاركنا أعماق أحاسيسنا الداخلية …
لذا يتقدم المُخلّص بنفسه ليُرافقنا لا من الخارج ؛ بل بسُكناه في أعماقنا …!
فيملأ الفراغ الداخلي، ويكون هو الرفيق والمُعين والمُشبع لكل احتياجاتنا الداخلية، الذي يُشاركنا مشاعرنا الخفية. ♥️♥️🥺
ليس من رفيق ولا من معين ولا من يدرك حقيقة مشاعرنا
ولا من يُشاركنا أعماق أحاسيسنا الداخلية …
لذا يتقدم المُخلّص بنفسه ليُرافقنا لا من الخارج ؛ بل بسُكناه في أعماقنا …!
فيملأ الفراغ الداخلي، ويكون هو الرفيق والمُعين والمُشبع لكل احتياجاتنا الداخلية، الذي يُشاركنا مشاعرنا الخفية. ♥️♥️🥺