• Traieste in Aswan
  • Din Egypt
  • Studiat student la Al-Salam academy
    Class of 10
  • Girl👩
  • 25/04/2009
  • Urmarit de 11 people
Recent Actualizat
  • ما يفسده العالم .. يُصلحه قداس ❤
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قُمِ. ♥️
    اقمني زيه من الخطيه🥺
    2
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • مَتّع عيونك بملكة جمال الكون 👑
    - الوجه الحقيقي للسيدة العذراء مريم ❤

    تم إلتقاطها أثناء ظهورها بالكامل في كنيستها بالزيتون يوم 2 إبريل 1968
    -
    2
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • صوم الجسد هو الجوع من الغذاء، البُعد عن المأكولات، النسك من الدسم. وصوم النفس هو أن يجوع الإنسان ويعطش للبر، ويصوم عن التدابير الرديئة وعن الاهتمام بها وعن ذِكْر الرذائل" (القديس يوحنا التبايسي)(3)

    #مخافة_الله.
    2
    0 Commentarii 0 Distribuiri

  • سعيدة هى النفس التى تعرف ينابيع القوة و مصادر السلام
    +البابا كيرلس السادس+
    سعيدة هى النفس التى تعرف ينابيع القوة و مصادر السلام +البابا كيرلس السادس+
    3
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • أعظم قصة حب ف التاريخ.♥️ أتى من علي كرسي مجده ليفتقدنا نحن الخطاه ، أخذ صورة إنسان وهو خالق الكون ، ولد فقيرا وهو بالحقيقة ملكا 👑عاش يجول يصنع خيرا وكان معلما يجذب الكثيرين ✨ وسامح الخطاة حتي عشارين وزناه شفى العميان والمفلوجين وأقام موتي و تألم كثيرا صلب علي الصليب➕
    ومات من أجلنا ودفن معه اثامنا ، وقام منتصرا ليقيمنا معه كسر شوكة الموت وغلبة الهاوية من أجلنا ودعانا أولاده وليس عبيدا... هل يوجد أعظم من هذا الحب الرهيب انه السيد المسيح وحبه العجيب ✨🤍 إلهي العظيم 🙏🥰🥰
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • فضيحة الراهب...!

    ترك أحد الرهبان ديره في غزة حيث وُلد ونشأ.. وذهب للعمل على رصيف ميناء مدينة الإسكندرية كحمّال.
    وفي ذلك الزمن كان من المعتاد أن يمتلئ الرصيف ببائعات الهوى.
    وكان الراهب يعمل طول النهار بجهد كبير ليجمع أكبر قدر من المال،
    وفي المساء ينفق كل ما كسبه على أحدى بائعات الهوى.وكان يتنقل بين معظهم.
    لقد كان بحق هذا الراهب عاراً على كل المسيحيين في المدينة وفضيحة ووصمة عار للكنيسة كلها.

    ومرت السنين وهو مستمر في أفعاله المشينة وحياته الفاجرة،
    بالرغم من النصائح. وبالرغم من محاولة الكثير إقناعة بالرجوع عن طريقه الذي يؤدي إلى الهلاك.

    وكما هو مصيرنا جميعاً، أتاه الموت وهو مستمر في أفعاله، أتاه الموت فجأة، وكأنه أتى لينقذه -كملجأ آخير- من خطاياه التي استمر بارتكابها إلى لحظة موته.
    لكن المسيحيين قرروا أن يصلوا عليه ويدفنوه كأي إنسان مسيحي.
    فأتى الكهنة ليدفنوه ويدفنوا الفضيحة معه. وانتشر الخبر بأن الراهب القذر العجوز صديق الزانيات قد مات.
    عند صلاة الجناز، امتلأت الكنيسة عن اخرها، وكان معظم الحاضرين نساء من الاسكندرية محتشمات مسيحيات، وكأنّهم أتين ليودّعن قديس عظيم لا إنساناً مات بخطيته!
    .
    أحد الموجودين من الرجال تعرّف على واحدة من النساء الحاضرات،
    وتذكرها جيداً، إنها إحدى بائعات الهوى التي قد رآها قبل زمان بعيد عند رصيف الميناء،
    لكنها تغيرت ولم تعد كما كانت في السابق. وغيرها الكثير من النساء الحاضرات
    ، تذكر الحضور انهم من النساء اللاتي كان يبعن اجسادهم عند الميناء.
    من ثمّ عرفت المدينة أنّ الراهب العجوز كان قديساً
    يدفع المال الذي يكسبه لبنات الهوى لكي لا يحتاجوا إلى الخطيئة لكي يعيشوا،
    كان يتكفل بمصاريفهم حتى يبتعدوا عن حياة الخطيئة.
    عرفت المدينة أن الرجل الذي اعتبروه فضيحة كان الطهارة بحدّ ذاتها، المحبةَ في أروع صورها.

    لا يُحكَم على أحد من خلال ما يظهر من حياته،
    فلا نضع قناعاً على الشخص الآخر لكي يتناسب مع ما أريد أن أرى؟
    قد يكون ذلك لأني أخشى أن ينكشف قناعي.
    من السهل أن ندين وأن ندمّر، لكن من الصعب النطق بكلام حسن
    والعمل من أجل الخير العام. إننا نتبنى مواقف لأنفسنا تقود إلى مختلف أشكال الإدانة…

    هذا هو قصة قديس حقيقي.. القديس: *"ڤيتاليوس الراهب"* وتذكاره يوم 11 يناير

    لكِنَّكَ تَرْحَمُ الْجَمِيعَ، لأَنَّكَ قَادِرٌ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، وَتَتَغَاضَى عَنْ خَطَايَا النَّاسِ لِكَيْ يَتُوبُوا
    ( حك24:11)
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلًا: «أَنَا هُوَ نُورُ ٱلْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلَا يَمْشِي فِي ٱلظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ ٱلْحَيَاةِ».
    يُوحَنَّا ٨:‏١٢
    ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلًا: «أَنَا هُوَ نُورُ ٱلْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلَا يَمْشِي فِي ٱلظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ ٱلْحَيَاةِ». يُوحَنَّا ٨:‏١٢
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri
  • 1
    0 Commentarii 0 Distribuiri
Mai multe povesti