عارف يا أبونا...
الطير و هو مسافر بتبقى عينه متعلقة على إيه ؟!

هدف واحد بس ... الوطن اللى هيسكن فيه...
و مهما شاف تحت رجليه على الأرض أكل أو راحة...
مش ممكن يغير مساره أبداً ... عارف ليه ؟!
لأنه مش باصص على لقمة ... ولا على راحة...
هو عارف أن المكان اللى رايحه فيه كل دا و أكتر...
هيلاقى عش ... بيت يطمئن و يرتاح فيه...

في عيد نياحتها ..أجمل ما قالته

-اللي بيصلي كويس يبقى فرحان علي طول وعايش في الفردوس.
-بنقاوة القلب والبساطة والمحبة نشوف القديسين.

-الواحد يتغلب على ضعفاته بقوة ربنا.
-المحبة تخلينا نعيش في السما.

-أهم حاجة نعمل عمل رحمة مع بعض.
-الواحد يشكر ربنا ويتحمل الآلام.

-القعدة مع ربنا تخلينا ناخد من ربنا صفاته.. قناعة.. محبة.. إنكار الذات.. بساطة.. نقاوة.. فرح.. سلام.

-القديسين والملايكة يسكنوا في المكان اللي فيه محبة
-نعطي ربنا قلوبنا ونطلب منه يرشدنا.

بركة شفاعة تماف إيريني تكون مع جميعنا🙏
#تماف_إيريني

اتمنى كل التجارب الصعبة الانا كنت فيها متتكررش تاني ومحدش يمر بيها وشكراً للرب أنة كان جانبي وعدت علي خير بعد خسائر كبيرة بس ارجع واقول ( كلة للخير ومسيرها تنتهي )

تَعَالَوْا إِلَيَّ يا جَمِيعَ ٱلْمُتْعَبِينَ وَٱلثَّقِيلِي ٱلْأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ

لَا تَدَعِ الوُحُوشَ تَقْتُلُ يَمَامَتَكَ، لَا تَنْسَ شَعْبَكَ المِسكِينَ إلَى الأبَدِ. اذْكُرْ عَهْدَكَ مَعَنَا وَاحمِنَا! هُنَاكَ عُنفٌ وَظُلْمٌ فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مُظلِمَةٍ فِي أرْضِنَا! لَا تَدْعِ المَسحُوقِينَ يَعُودُونَ خَائِبِينَ. بَلْ دَعِ المَسَاكِينَ وَالمُحتَاجِينَ يُسَبِّحُونَ اسْمَكَ!
هَيَّا يَا اللهُ، حَارِبْ حَربَكَ.
المَزَامِير ١٩:٧٤.. ❤

"‏ الله يُخبئك لمن يشبهك "
بحسها عبارة مطمئنة جدًا
بمعنى أنه مهما مريت بأشخاص مؤذيين
أو متناسبوش كليًا معاك فى آخر المطاف
هتلاقى الله مخبئ ليك الي يشبهك وعلى مقاس قلبك بظبط."🤍✨

أوقات عدت علي "يوسف" ماكانش فاهم .. بس كان واثق

عزيزي الله،

علمني إمتي أصبر وأحاول مرة كمان في الحاجة وإمتي بيبقي الأحسن إني أ let go وأبطل محاولات.

علمني أعرف أفرق وأميز بين الطريق اللي مبعوت منك و عايزني أكمل فيه، وبين الطريق اللي المفروض أسيبه وأغيره.

علمني إمتي أفضل مُصِرة و مش با give up علي الحاجة و إمتي أعافر و إزاي.

‏تنازلوا في دوركم ف إصلاح الناس؛ فقط اصلحوا أنفسكم

لم تأتي الحياة على مزاج أحد و لم يتسنى لنا فرصة أن نختار أقدارنا .. كل منا يعيش قدره الذي كتبه الله له أو شاركنا نحن في اختياره أنهزاما منا و خوفا من مستقبل مجهول ربما ينتظر اعلان تمردنا .. و يعيش كل واحد منا حياته بكل ما فيها من حزن وفرح .. إن كانت أرزاقنا مقسمة فأيضا السعادة موزعة .. لا أحد يعيش جميع أيامه بهدوء ، هناك حتما عاصفة تأتيه بغتة ، تتعبه وفي ذات الوقت في يوما ما سوف تبنيه وتصقله .. نحن لولا التجارب لبقينا كما نحن بنسخ قديمة ساذجة رغم براءتها ..
هل نندم يوما ما !! ربما
هل براءة ارواحنا سبب ف لعنه القدر !! محتمل
ام هل من الأصل نحن سذج و ارواحنا حقا بريئة لم تعرف سوي الصدق و الحب !!
فإن كنا هذا أو ذاك ، فا يقيني ان الحياه دوما للشجعان الذين لا يهابون المعركة القدرية ..
لنجعل الصبر عنوان حياتنا ونتقبل أقدارنا بهدوء كي نستطيع تدارك أحداث الحياة وتقلباتها و اشخاصها و الا اصبحنا صنم بلا روح ، تسوقنا الحياه و تلهو بنا كما تشاء ..
ف يا الله تولي ...