والغريب إنه مش بس ساترنا..
لا دة ساترنا ومخلي الناس تشوفنا حلوين !❤️

اوعي تزعل لو اختيارك طلع غلط!!😊
السيد المسيح نفسه اختار ١٢ تلميذ منهم ٣ خذلوه👌
" واحد خان ، واحد انكر ، واحد شك "
يعنى ربع الاختيار كان ضده و وقت الضيق كلهم سابوه و هربوا😞
ربنا عايز يقولك و يعلمك ان العيب مش ف الاختيار
لانه عمرك ما هتعرف بطون و نوايا الناس مهما كنت حكيم هتنخدع في وشوش الناس😊
اوعي تزعل لو كله سابك و بقيت وحيد
في الشدة الله سيكون الاقرب ليك بل سيكون هو الوحيد الذي بقربك😍✋
#ربنا_هو_الاختيار_الصح❤

"اللهُ سَيَتَحَنَّنُ... سَيَسْتَجِيبُ لَكُمْ سَريعًا."
إشَعْيَاء ٣٠ : ١٩ 🦋.

الَّذِي يَفْتَحُ وَلاَ أَحَدٌ يُغْلِقُ، وَيُغْلِقُ وَلاَ أَحَدٌ يَفْتَحُ:"
(رؤ 3: 7).
هيقفل كل باب مش لخيرك...ويفتح كل باب لصالحك
سيقود حياتك لمشيئته الصالحة الكاملة المرضيه لك
#تشدد💙

فى اية ٢ لكِنْ فِي نَامُوسِ الرَّبِّ مَسَرَّتُهُ، وَفِي نَامُوسِهِ يَلْهَجُ نَهَارًا وَلَيْلًا."
الآية دى تفكرنى بأية تانية جميلة اوى  "خَبَأْتُ كَلاَمَكَ فِي قَلْبِي لِكَيْلاَ أُخْطِئَ إِلَيْكَ" (مز 119: 11)، لأن كلمة ربنا هى اللى تحصن المسيحي من السقوط
ولما قال نَهَارًا وَلَيْلًا = كان قصده يشير لكل فترات الحياة، الليل والنهار أيام الفرح وأيام الحزن، أيام الانتصار على الخطية وأيام السقوط وكل الاوقات
ناموس الرب مسرته = طبعا ناس كتير بتتصور أن وصايا ربنا تُقيِّد حريتهم وتفقدهم سعادتهم. ولكننا هنا نفهم أن العكس هو الصحيح، وأن الالتزام بالوصايا فيه الفرح الحقيقي. ويردد المرنم في المزمور الخمسون (مز 51) بنفس المفهوم "رُدَّ لِي بَهْجَةَ خَلَاصِكَ" (مز12:51).
أما آية (3): "فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ."
كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ = دايما مجاري المياه بتكون إشارة للروح القدس (يو37:7-39) .
المياه فى الزرع بتجري زى العصارة وتوصل لكل الأغصان والأوراق. واختار كلمة مجاري يشير إلى أنها مياه حية جارية تحمل معها الحياة .
ومقالش شجرة وخلاص دا قال الشجرة المثمرة لانها بتكون سبب بهجة لكل إنسان وحيوان، ثمارها بتشبع وبيستفاد من ظلها.
 تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ = والثمار هي عملنا الذي نمجد به الله.
وَوَرَقُهَا لاَ ينتثر: وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ = لأن غذاءها يأتيها في حينه. والمتعبين يأتون ليستظلوا بهذه الشجرة. كُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ = زى ما قال بولس الرسول "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" . فمن يثبت في المسيح يكون له نجاح في كل أموره المادية والروحية (فالله بارك ليوسف في كل ما عمله).