هرطقـــات نهاية الأيـــــــــــــام
اليوم وإن كنا ننظر للخلاص الذي صنعه ربنا يسوع المسيح، وأعده في آلاف السنين بعدما سقط الإنسان، ثم فتح الفردوس اليوم، وأصبحت الإنسانية تستطيع أن تدخل في شركة حقيقية مع الخلاص، وهُزم الشيطان وذُبح تحت أقدام المسيح، وصار الصليب هو أداة الانتصار في كل زمن، يأتي الشيطان في أزمنة الضعف ويقع على الكنيسة بهرطقات، ويظل الشيطان محاولاً أن يشوه الإيمان، ويحاول أن يدخل إلى الكنيسة عبر المهرطقين، ليفسد الخلاص الذي تممه المسيح، لأن الحقيقة تقول هكذا، إنه يوجد رجاء لكل خاطئ يتوب، بل يقول القديس بولس الرسول: "القادر أن يبرر الفاجر" (رو 5:4)، "وإن كنا بعد خطاة مات المسيح، البار لأجل الأثمة" (رو 8:5) يوجد رجاء لكل البشر في دم المسيح، وفي الخلاص بالصليب، الذي يدخل إلى شركة الخلاص ويؤمن، ويتحد بالمسيح، ويتغطي بدمه يخلص. اللص اليمين في أخر لحظة من لحظات حياته أستطاع أن يفوز بالملكوت بإيمان حقيقي، وبقوة الصليب، وقوة الخلاص.
أما المهرطق والذي ليس له إيمان بالمسيح الحقيقي لن يخلص.
وهذا ليس كلامي، ولكن كلام ماريوحنا: "الذي يؤمن بالإبن له حياة أبدية، والذي لا يؤمن بالإبن ليست له حياة أبدية يمكث عليه غضب الله" (يو 36:3)
والإيمان بالإبن ليس إيمان بحسب المزاج أو الرؤية الشخصية، ولكن "نراه كما هو"(1يو 2:3) لذلك السيد المسيح حينما أرسل التلاميذ والرسل قال لهم: "أوصوهم أن يحفظوا جميع ما علمتكم به" (مت 20:28)
ويقول بولس الرسول عن الهراطقة: "لهم مسيح آخر وإنجيل آخر" (غل 7:1)
وهذا الذي جعل الشيطان يظن بأن له فرصة أخري في أن يسرق خراف المسيح بأن يشوه الإيمان، أرفعوا الصلبان كما تريدون، وأهتفوا وسبحوا، ولكن بأي مسيح؟! مسيح ليس واحد مع الآب في الجوهر كمسيح آريوس، أم مسيح إنسان تأله كمسيح نسطور، أم مسيح ليس فيه طبيعة إلهية مثل أوطاخي، أم مسيح ليست فيه نفس إنسانية مثل أبوليناريوس، أم مسيح لا يصنع تجديد الأسرار مثل البروتستانت... أي مسيح إذن؟!!
المسيح الذي يُخلص هو هو "إن لم تؤمنوا إني أنا هو تموتون في خطاياكم" (يو 24:8)، وكلما يقترب الزمن وكلما نفحص الأزمنة بكل دقة وننتظر مجيئه، وهكذا الشيطان يدرس كل الأمور، وحينما يري أن الزمن أقترب يكون هياجه أشر، ويكون عمله أخطر، ولكن أهم شئ يفعله إنه يحاول أن يدخل الكنيسة ليفسد الإيمان، وهذا من علامات النهاية كما قال السيد المسيح: "عله حينما يأتي يجد الإيمان على الأرض" (لو 8:18) ليس الإيمان بالمسيح كأسم، ولكن الإيمان بالمسيح الحقيقي، إذن يسبق المجئ مرحلة هرطقات كبيرة جداً، ولذلك يقول في سفر الرؤيا: "إبليس عدوكم نزل إليكم وبه غضب، عالماً أن له زماناً يسيراً" (رؤ 12:12)
هل كان يمكن لأحد أن يتخيل أن تعود الوثنية مرة أخري إلى العالم؟! بل أكثر هل كان أحد يتخيل أن تدخل المسيحية إلى الكنيسة؟!! وأن يكون هناك من يدعون أنفسهم أنهم كنائس ويتكلمون عن الوثنيين أن لهم إله يُعبد مثل المسيح!! أن تدخل الوثنية في صورة الديانة الموحدة ويضغط العالم كله بمؤسسة سياسية وجيوش أن يتغير إيمان العلم كله إلى هذا الدين الموحد!! ويُقبل ديانة الشيطان جنباً إلى جنب مع المسيح!!!
نحن في نهاية الأزمنة، فهذا هو الإيمان المشوه.
 
  اليوم وإن كنا ننظر للخلاص الذي صنعه ربنا يسوع المسيح، وأعده في آلاف السنين بعدما سقط الإنسان، ثم فتح الفردوس اليوم، وأصبحت الإنسانية تستطيع أن تدخل في شركة حقيقية مع الخلاص، وهُزم الشيطان وذُبح تحت أقدام المسيح، وصار الصليب هو أداة الانتصار في كل زمن، يأتي الشيطان في أزمنة الضعف ويقع على الكنيسة بهرطقات، ويظل الشيطان محاولاً أن يشوه الإيمان، ويحاول أن يدخل إلى الكنيسة عبر المهرطقين، ليفسد الخلاص الذي تممه المسيح، لأن الحقيقة تقول هكذا، إنه يوجد رجاء لكل خاطئ يتوب، بل يقول القديس بولس الرسول: "القادر أن يبرر الفاجر" (رو 5:4)، "وإن كنا بعد خطاة مات المسيح، البار لأجل الأثمة" (رو 8:5) يوجد رجاء لكل البشر في دم المسيح، وفي الخلاص بالصليب، الذي يدخل إلى شركة الخلاص ويؤمن، ويتحد بالمسيح، ويتغطي بدمه يخلص. اللص اليمين في أخر لحظة من لحظات حياته أستطاع أن يفوز بالملكوت بإيمان حقيقي، وبقوة الصليب، وقوة الخلاص.
أما المهرطق والذي ليس له إيمان بالمسيح الحقيقي لن يخلص.
وهذا ليس كلامي، ولكن كلام ماريوحنا: "الذي يؤمن بالإبن له حياة أبدية، والذي لا يؤمن بالإبن ليست له حياة أبدية يمكث عليه غضب الله" (يو 36:3)
والإيمان بالإبن ليس إيمان بحسب المزاج أو الرؤية الشخصية، ولكن "نراه كما هو"(1يو 2:3) لذلك السيد المسيح حينما أرسل التلاميذ والرسل قال لهم: "أوصوهم أن يحفظوا جميع ما علمتكم به" (مت 20:28)
ويقول بولس الرسول عن الهراطقة: "لهم مسيح آخر وإنجيل آخر" (غل 7:1)
وهذا الذي جعل الشيطان يظن بأن له فرصة أخري في أن يسرق خراف المسيح بأن يشوه الإيمان، أرفعوا الصلبان كما تريدون، وأهتفوا وسبحوا، ولكن بأي مسيح؟! مسيح ليس واحد مع الآب في الجوهر كمسيح آريوس، أم مسيح إنسان تأله كمسيح نسطور، أم مسيح ليس فيه طبيعة إلهية مثل أوطاخي، أم مسيح ليست فيه نفس إنسانية مثل أبوليناريوس، أم مسيح لا يصنع تجديد الأسرار مثل البروتستانت... أي مسيح إذن؟!!
المسيح الذي يُخلص هو هو "إن لم تؤمنوا إني أنا هو تموتون في خطاياكم" (يو 24:8)، وكلما يقترب الزمن وكلما نفحص الأزمنة بكل دقة وننتظر مجيئه، وهكذا الشيطان يدرس كل الأمور، وحينما يري أن الزمن أقترب يكون هياجه أشر، ويكون عمله أخطر، ولكن أهم شئ يفعله إنه يحاول أن يدخل الكنيسة ليفسد الإيمان، وهذا من علامات النهاية كما قال السيد المسيح: "عله حينما يأتي يجد الإيمان على الأرض" (لو 8:18) ليس الإيمان بالمسيح كأسم، ولكن الإيمان بالمسيح الحقيقي، إذن يسبق المجئ مرحلة هرطقات كبيرة جداً، ولذلك يقول في سفر الرؤيا: "إبليس عدوكم نزل إليكم وبه غضب، عالماً أن له زماناً يسيراً" (رؤ 12:12)
هل كان يمكن لأحد أن يتخيل أن تعود الوثنية مرة أخري إلى العالم؟! بل أكثر هل كان أحد يتخيل أن تدخل المسيحية إلى الكنيسة؟!! وأن يكون هناك من يدعون أنفسهم أنهم كنائس ويتكلمون عن الوثنيين أن لهم إله يُعبد مثل المسيح!! أن تدخل الوثنية في صورة الديانة الموحدة ويضغط العالم كله بمؤسسة سياسية وجيوش أن يتغير إيمان العلم كله إلى هذا الدين الموحد!! ويُقبل ديانة الشيطان جنباً إلى جنب مع المسيح!!!
نحن في نهاية الأزمنة، فهذا هو الإيمان المشوه.
هرطقـــات نهاية الأيـــــــــــــام
اليوم وإن كنا ننظر للخلاص الذي صنعه ربنا يسوع المسيح، وأعده في آلاف السنين بعدما سقط الإنسان، ثم فتح الفردوس اليوم، وأصبحت الإنسانية تستطيع أن تدخل في شركة حقيقية مع الخلاص، وهُزم الشيطان وذُبح تحت أقدام المسيح، وصار الصليب هو أداة الانتصار في كل زمن، يأتي الشيطان في أزمنة الضعف ويقع على الكنيسة بهرطقات، ويظل الشيطان محاولاً أن يشوه الإيمان، ويحاول أن يدخل إلى الكنيسة عبر المهرطقين، ليفسد الخلاص الذي تممه المسيح، لأن الحقيقة تقول هكذا، إنه يوجد رجاء لكل خاطئ يتوب، بل يقول القديس بولس الرسول: "القادر أن يبرر الفاجر" (رو 5:4)، "وإن كنا بعد خطاة مات المسيح، البار لأجل الأثمة" (رو 8:5) يوجد رجاء لكل البشر في دم المسيح، وفي الخلاص بالصليب، الذي يدخل إلى شركة الخلاص ويؤمن، ويتحد بالمسيح، ويتغطي بدمه يخلص. اللص اليمين في أخر لحظة من لحظات حياته أستطاع أن يفوز بالملكوت بإيمان حقيقي، وبقوة الصليب، وقوة الخلاص.
 أما المهرطق والذي ليس له إيمان بالمسيح الحقيقي لن يخلص.
وهذا ليس كلامي، ولكن كلام ماريوحنا: "الذي يؤمن بالإبن له حياة أبدية، والذي لا يؤمن بالإبن ليست له حياة أبدية يمكث عليه غضب الله" (يو 36:3)
والإيمان بالإبن ليس إيمان بحسب المزاج أو الرؤية الشخصية، ولكن "نراه كما هو"(1يو 2:3) لذلك السيد المسيح حينما أرسل التلاميذ والرسل قال لهم: "أوصوهم أن يحفظوا جميع ما علمتكم به" (مت 20:28)
ويقول بولس الرسول عن الهراطقة: "لهم مسيح آخر وإنجيل آخر" (غل 7:1)
وهذا الذي جعل الشيطان يظن بأن له فرصة أخري في أن يسرق خراف المسيح بأن يشوه الإيمان، أرفعوا الصلبان كما تريدون، وأهتفوا وسبحوا، ولكن بأي مسيح؟! مسيح ليس واحد مع الآب في الجوهر كمسيح آريوس، أم مسيح إنسان تأله كمسيح نسطور، أم مسيح ليس فيه طبيعة إلهية مثل أوطاخي، أم مسيح ليست فيه نفس إنسانية مثل أبوليناريوس، أم مسيح لا يصنع تجديد الأسرار مثل البروتستانت... أي مسيح إذن؟!!
المسيح الذي يُخلص هو هو "إن لم تؤمنوا إني أنا هو تموتون في خطاياكم" (يو 24:8)، وكلما يقترب الزمن وكلما نفحص الأزمنة بكل دقة وننتظر مجيئه، وهكذا الشيطان يدرس كل الأمور، وحينما يري أن الزمن أقترب يكون هياجه أشر، ويكون عمله أخطر، ولكن أهم شئ يفعله إنه يحاول أن يدخل الكنيسة ليفسد الإيمان، وهذا من علامات النهاية كما قال السيد المسيح: "عله حينما يأتي يجد الإيمان على الأرض" (لو 8:18) ليس الإيمان بالمسيح كأسم، ولكن الإيمان بالمسيح الحقيقي، إذن يسبق المجئ مرحلة هرطقات كبيرة جداً، ولذلك يقول في سفر الرؤيا: "إبليس عدوكم نزل إليكم وبه غضب، عالماً أن له زماناً يسيراً" (رؤ 12:12)
هل كان يمكن لأحد أن يتخيل أن تعود الوثنية مرة أخري إلى العالم؟! بل أكثر هل كان أحد يتخيل أن تدخل المسيحية إلى الكنيسة؟!! وأن يكون هناك من يدعون أنفسهم أنهم كنائس ويتكلمون عن الوثنيين أن لهم إله يُعبد مثل المسيح!! أن تدخل الوثنية في صورة الديانة الموحدة ويضغط العالم كله بمؤسسة سياسية وجيوش أن يتغير إيمان العلم كله إلى هذا الدين الموحد!! ويُقبل ديانة الشيطان جنباً إلى جنب مع المسيح!!!
نحن في نهاية الأزمنة، فهذا هو الإيمان المشوه.
  
  
  English
English
						 Arabic
Arabic
						 French
French
						 Spanish
Spanish
						 Portuguese
Portuguese
						 Deutsch
Deutsch
						 Turkish
Turkish
						 Dutch
Dutch
						 Russian
Russian
						 Romaian
Romaian
						 Portuguese (Brazil)
Portuguese (Brazil)
						 Greek
Greek