اليوم ارتفعنا إلى السماء 
 
اليوم قد صعد (المسيح) باكورتنا إلى السماء،
والذي اتَّخذ جسدنا ارتقى إلى عرش الآب،
ليُتمِّم مصالحة العبيد ويُبطل العداوة القديمة،
ويهب البشر الأرضيين السلام مع القوات السماوية.
اليوم صار من نصيبنا المشترك الغلبة على الشياطين، والجعالة، والجوائز والأكاليل والمجد!
لذلك فلنتهلل جميعًا ناظرين إلى باكورة جنسنا جالسًا في العلاء، وإلى طبيعتنا (في المسيح) وقد اعتلت العرش عن يمين الله!...
تأمَّل، أيها الحبيب، إلى أيِّ حدٍّ صار صلاح إلهنا
وتدبيره الذي لا يُنطق به من نحو جنسنا، الذي كان قد سقط من الفردوس بغواية إبليس، وحُكم عليه بمثل تلك اللعنة الشاملة.
إلى أيِّ علوٍّ رفعنا، وكيف نحن الذين كنا سابقًا غير مستحقين للأرض، اليوم ارتفعنا إلى السماء.
وطبيعتنا المحسوبة فيما سبق غير مستحقة للفردوس، هذه قد ارتفعت إلى المجلس الأول في السماء (في شخص المسيح). والتي كانت ألعوبة في يد الشياطين، اليوم يسجد لها الملائكة والقوات العلوية (في المسيح).
 
القديس يوحنا ذهبي الفم
(عظة في عيد الصعود)
  اليوم قد صعد (المسيح) باكورتنا إلى السماء،
والذي اتَّخذ جسدنا ارتقى إلى عرش الآب،
ليُتمِّم مصالحة العبيد ويُبطل العداوة القديمة،
ويهب البشر الأرضيين السلام مع القوات السماوية.
اليوم صار من نصيبنا المشترك الغلبة على الشياطين، والجعالة، والجوائز والأكاليل والمجد!
لذلك فلنتهلل جميعًا ناظرين إلى باكورة جنسنا جالسًا في العلاء، وإلى طبيعتنا (في المسيح) وقد اعتلت العرش عن يمين الله!...
تأمَّل، أيها الحبيب، إلى أيِّ حدٍّ صار صلاح إلهنا
وتدبيره الذي لا يُنطق به من نحو جنسنا، الذي كان قد سقط من الفردوس بغواية إبليس، وحُكم عليه بمثل تلك اللعنة الشاملة.
إلى أيِّ علوٍّ رفعنا، وكيف نحن الذين كنا سابقًا غير مستحقين للأرض، اليوم ارتفعنا إلى السماء.
وطبيعتنا المحسوبة فيما سبق غير مستحقة للفردوس، هذه قد ارتفعت إلى المجلس الأول في السماء (في شخص المسيح). والتي كانت ألعوبة في يد الشياطين، اليوم يسجد لها الملائكة والقوات العلوية (في المسيح).
القديس يوحنا ذهبي الفم
(عظة في عيد الصعود)
اليوم ارتفعنا إلى السماء 
اليوم قد صعد (المسيح) باكورتنا إلى السماء، 
والذي اتَّخذ جسدنا ارتقى إلى عرش الآب، 
ليُتمِّم مصالحة العبيد ويُبطل العداوة القديمة، 
ويهب البشر الأرضيين السلام مع القوات السماوية. 
اليوم صار من نصيبنا المشترك الغلبة على الشياطين، والجعالة، والجوائز والأكاليل والمجد! 
لذلك فلنتهلل جميعًا ناظرين إلى باكورة جنسنا جالسًا في العلاء، وإلى طبيعتنا (في المسيح) وقد اعتلت العرش عن يمين الله!... 
تأمَّل، أيها الحبيب، إلى أيِّ حدٍّ صار صلاح إلهنا 
وتدبيره الذي لا يُنطق به من نحو جنسنا، الذي كان قد سقط من الفردوس بغواية إبليس، وحُكم عليه بمثل تلك اللعنة الشاملة.
إلى أيِّ علوٍّ رفعنا، وكيف نحن الذين كنا سابقًا غير مستحقين للأرض، اليوم ارتفعنا إلى السماء. 
وطبيعتنا المحسوبة فيما سبق غير مستحقة للفردوس، هذه قد ارتفعت إلى المجلس الأول في السماء (في شخص المسيح). والتي كانت ألعوبة في يد الشياطين، اليوم يسجد لها الملائكة والقوات العلوية (في المسيح).
القديس يوحنا ذهبي الفم
(عظة في عيد الصعود)
  
  
  
  English
English
						 Arabic
Arabic
						 French
French
						 Spanish
Spanish
						 Portuguese
Portuguese
						 Turkish
Turkish
						 Dutch
Dutch
						 Italiano
Italiano
						 Russian
Russian
						 Romaian
Romaian
						 Portuguese (Brazil)
Portuguese (Brazil)
						 Greek
Greek