أبانا الذي في السماوات ، هوذا الذي تحبُه مُتعب يحمُل الألم و الخذلان
أتيًا تحت قدميك و ينظر إليكَ وعيناه ممتلئه بالبكاء
و يستسلم مره اخرى.
أتيًا تحت قدميك و ينظر إليكَ وعيناه ممتلئه بالبكاء
و يستسلم مره اخرى.
أبانا الذي في السماوات ، هوذا الذي تحبُه مُتعب يحمُل الألم و الخذلان
أتيًا تحت قدميك و ينظر إليكَ وعيناه ممتلئه بالبكاء
و يستسلم مره اخرى.