انتبهوا الخلاف ليس فلكيا فقط عفوا كلمه الخلاف فلكي لعيد القيامة كلمه غير دقيقة!!! هناك ارتباط وثيق بين خروف الفصح ( رمز للمسيح) وطقس الكنيسة في أسبوع الآلام لربنا يسوع المسيح الموضوع مش فلكي فقط كما يروج البعض للناس لا الموضوع له ابعاد أخرى عقيدية تخص خلاص ربنا يسوع المسيح كحمل مذبوح عن خلاص العالم والكنيسة بتركز على قسمه ذبح إسحاق يوم خميس العهد وبتتكلم عن الخروف الموثق بقرنبه في شجرة صاباك واللي حيحل مكان إسحاق في الذبح وده رمز لحمل الله الذي يرفع خطية العالم ومثلما يحدث مع خروف الفصح هكذا تتعامل الكنيسة في أسبوع البصخة الكنيسة لا تعمل قداسات يوم الاثنين الثلاثاء واربعاء البصخة ليه؟؟؟ لأن خروف الفصح بيكون تحت الحفظ قبل الذبح وده رمز لما حدث مع ربنا يسوع المسيح في الصباح في الهيكل وفي المساء يبيت في بيت عنيا (كحمل تحت الحفظ) علشان كده لما ابائنا الرسل اوصوا بأن العيد لا يأتي قبل الفصح او مع الفصح اليهودي ده لأنهم فاهمين كويس يعني ايه الرمز. ( خروف الفصح) ويعني اية المرموز اليه ( ربنا يسوع المسيح) ولذلك قوانين الرسل أمرت بقطع من يحتفل بعيد القيامة قبل الفصح اليهودي او مع الفصح اليهودي وعملوا قوانين صارمة طب قبل الفصح عرفنا السبب ماذا عن لماذا لا نحتفل مع الفصح اليهودي؟؟؟ + الموضوع هنا له ارتباط بالكهنوت فالمسيح المصلوب القائم هو رئيس كهنه على طقس ملكي صادق الذي قدم خبزا وخمرا وقد تم رفض الكهنوت اللاوي وابطاله بخلاص ربنا يسوع المسيح ولئلا يختلط الأمر على البعض اننا تتبع الكهنوت اللاوي وطقوسه حذر الاباء الرسل من ان نحتفل مع اليهود في نفس يوم عيدهم مما سبق يتضح ان قوانين الرسل التي راعت ان ياتي العيد يوم احد بعد الفصح اليهودي وبعد الاعتدال الربيعي لم تكن عشوائية وايضا كل من يروج انه خلاف فلكي فقط فليحسب كلماته بدقة ويراجع ما اوردناه #اجتماع_نيقية_2025_ باطل

عفوًا مار أغناطيوس أفرام الثاني بطريرك كنيسة السريان الأرثوذكس علمنا إنك قُلت: «إن لم يتفقوا معنا شركائنا في الإيمان فيما يخص توحيد موعد عيد القيامة فنحن لن ننتظرهم» (إقتباس). مع كامل إحترامي لمقامك الرفيع كبطريرك لأخوتنا السريان الأرثوذكس، إن كُنت تختلف معنا بسبب توحيد العيد مع الهراطقة المحرومين دون أن يتوبوا عن هرطقاتهم ويتحدوا معنا في الإيمان. فأنت لست ضدنا نحن كشركاء معكم في الإيمان، بل أنت ضد الآباء الرُسُل أنفسهم الذين أمرونا بعدم التعييد مع اليهود في عيد الفصح، بل نعيد فصحنا يوم الأحد التالي لعيدهم. فيقول الآباء الرُسُل في الباب ٣١ من الدسقولية: [يجب عليكم يا أخوتنا الذين اشتُريتُم بالدم الكريم الذي للمسيح أن تعملوا يوم الفصح (عيد القيامة) بكُل استقصاء واهتمام عظيم من بعد طعام الفطير الذي يكون في زمان الإعتدال الربيعي … تحفظوا أن تعيدوا مع اليهود لأنه ليس لكم معهم شركة] (إقتباس). وانت بقولك وإصرارك هذا تكرر نفس الخطأ الذي حذرنا منه الآباء الرُسُل، بتعييدك مع الهراطقة أعداء الإيمان الذين ليس لنا معهم شركة. وحضرتك تعرف أن الآباء الرُسُل لم يفرقوا في القوانين في العقوبة، إن كانت الصلاة مع اليهود أو الوثنيين أو الهراطقة المحرومين. عمومًا أنت مسئول أمام الله عن الكنيسة السريانية الشقيقة وعن شعبها أمام الله، وسيحاسبك عنهم واحد واحد يوم الدين. وأرجو أن تنصت لقول وحي الله بفم بولس الرسول: "وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ اللهِ، الَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ اللهِ الْحَيِّ، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ" (١تي ١٥:٣). #ربنا_ينقذ_كنيسته #اجتماع_نيقية_٢٠٢٥_باطل #القس_مرقوريوس_صمويل #Ⲡⲓⲡ̀ⲣⲉⲥⲃⲩⲧⲉⲣⲟⲥ_Ⲙⲉⲣⲕⲟⲩⲣⲓⲟⲥ_Ⲥⲁⲙⲟⲩⲏⲗ ................ منقول من صفحة ابونا مرقوريوس صموئيل