• Everything Comes to you at The right Moment be patient♥️🔥
    Everything Comes to you at The right Moment be patient♥️🔥
    0 Commenti 0 condivisioni
  • 0 Commenti 0 condivisioni
  • *خليك واثق بأن حلاوة القادم ستذهب مرارة السابق ..و هيعوضك تعويض عظيم و قريب💫🌻*

    فانها تعلم و تفهم كل شيء فتكون لي في افعالي مرشدا فطينا و بعزها تحفظني (حك 9 : 11)☺️⭐

    أحلام ربنا فينا بتكون دايماً علي مقاسنا بالظبط👌😉
    متفصله بكل الحب❤️🌹
    ‏هتعرف قصده😃 .. لما المشهد يكمل✍️
    ثق فى تدبيره ليك 👌❤
    وهو برضو اللي هايعدل كفة احزانك ويوازنها بأفراح من السما✨💙
    *تشدّد..💪❤️
    *خليك واثق بأن حلاوة القادم ستذهب مرارة السابق ..و هيعوضك تعويض عظيم و قريب💫🌻* فانها تعلم و تفهم كل شيء فتكون لي في افعالي مرشدا فطينا و بعزها تحفظني (حك 9 : 11)☺️⭐ أحلام ربنا فينا بتكون دايماً علي مقاسنا بالظبط👌😉 متفصله بكل الحب❤️🌹 ‏هتعرف قصده😃 .. لما المشهد يكمل✍️ ثق فى تدبيره ليك 👌❤ وهو برضو اللي هايعدل كفة احزانك ويوازنها بأفراح من السما✨💙 *تشدّد..💪❤️
    8
    0 Commenti 0 condivisioni
  • كنت في الخامسة عشر من عمري عندما طلبت من والدتي ساندوتش بين المذاكرة , فابتسمت في وجهي كعادتها ثم قالت لي : تعال نصلي ربنا يبعتلك ساندوتش .

    يومها عرفت ان ليس بالمنزل ولا شيئ للطعام , لا خبز ولا زيت ولا سمن ولا ارز ولا شيئ اطلاقاً . دخلت المطبخ وجدته نظيفاً تماماً . وكان ابي يسافر في مأموريات للعمل خارج مقر اقامتنا لمدة عشرين يوماً ويمكث معنا عشرة ايام . وفي ذلك اليوم كان والدي في مأمورية ويتبقى على رجوعه سبعة ايام , وكانت والدتي انسانة عزيزة النفس تأبى ان تطلب سلفة من احد .

    في ذلك اليوم ركعت وبدأت تصلي الساعة الرابعة مساء واستمرت تصلي وترنم حتى السابعة مساء , كل هذا وانا اقف خلفها اراقب منظرها والجوع في بطني حقيقي .

    وبعد هذه الساعات نظرت الي وقالت لي شوية وانا اجمع ورق الصحف المتوفر في البيت ثم انزل ابيعه واشتري لك الساندوتش الذي تريده , وبينما هي تبحث عن الصحف كانت ترنم " مين احن منك " لكنها لم تستغرق في البحث كثيراً اذ ان كمية الصحف كانت قليلة وواضحة وهمت تلبس حذائها لتخرج , واذ بالباب الذي هي ممسكه به يقرع لتفتح وتجد امامها سيده هي ابنة خالتها حاملة على يديها ثلاث علب ورق , وسمعت من الزائره تقول لها انا مقصرة في حقك جدا وانتي دايما عامله الواجب وزياده معانا ودي حاجة بسيطة للاولاد . واعتذرت الزائرة عن الانتظار لان زوجها ينتظرها في سيارة صديق له على اول الشارع .

    وانصرفت لافتح العلب الثلاثة لاجد في الاولى جبنة بيضا وجبنه رومي ومرتديلا وفي الثانية تورته كامله وفي الثالثة كيك وبسكويت وعيش فينو , ومعهما مبلغ خمسون جنيها ( كان ذلك في عام 1958 )

    قرع الباب مرة اخرى وذهبت انا لافتحه فوجدت اختي الكبرى وزوجها واولادها الاطفال الثلاثة حضروا لزيارتنا و ليقيموا معنا خلال غياب والدي ونزلت والدتي فوراً لتشتري لهم لحوم وطيور لتقدمها لهم خلال اقامتهم طرفنا .

    ما هذا الحب العجيب الساتر الذي لأبوة الله وهذا الايمان العجيب في امي .

    لقد طلبت ساندوتش لي فقط , ففي خلال ثلاث ساعات كان عندي ثلاثة انواع من الساندوتشات والحلويات والمال الذي لا يكفي لي وحدي بل ولاسرة كاملة يعرف الله مقدما حضورها المفاجئ في بيت الام المؤمنة بأن الله هو الذي يعولها ويعول اولادها .

    ( القمص يوسف أسعد )
    كنت في الخامسة عشر من عمري عندما طلبت من والدتي ساندوتش بين المذاكرة , فابتسمت في وجهي كعادتها ثم قالت لي : تعال نصلي ربنا يبعتلك ساندوتش . يومها عرفت ان ليس بالمنزل ولا شيئ للطعام , لا خبز ولا زيت ولا سمن ولا ارز ولا شيئ اطلاقاً . دخلت المطبخ وجدته نظيفاً تماماً . وكان ابي يسافر في مأموريات للعمل خارج مقر اقامتنا لمدة عشرين يوماً ويمكث معنا عشرة ايام . وفي ذلك اليوم كان والدي في مأمورية ويتبقى على رجوعه سبعة ايام , وكانت والدتي انسانة عزيزة النفس تأبى ان تطلب سلفة من احد . في ذلك اليوم ركعت وبدأت تصلي الساعة الرابعة مساء واستمرت تصلي وترنم حتى السابعة مساء , كل هذا وانا اقف خلفها اراقب منظرها والجوع في بطني حقيقي . وبعد هذه الساعات نظرت الي وقالت لي شوية وانا اجمع ورق الصحف المتوفر في البيت ثم انزل ابيعه واشتري لك الساندوتش الذي تريده , وبينما هي تبحث عن الصحف كانت ترنم " مين احن منك " لكنها لم تستغرق في البحث كثيراً اذ ان كمية الصحف كانت قليلة وواضحة وهمت تلبس حذائها لتخرج , واذ بالباب الذي هي ممسكه به يقرع لتفتح وتجد امامها سيده هي ابنة خالتها حاملة على يديها ثلاث علب ورق , وسمعت من الزائره تقول لها انا مقصرة في حقك جدا وانتي دايما عامله الواجب وزياده معانا ودي حاجة بسيطة للاولاد . واعتذرت الزائرة عن الانتظار لان زوجها ينتظرها في سيارة صديق له على اول الشارع . وانصرفت لافتح العلب الثلاثة لاجد في الاولى جبنة بيضا وجبنه رومي ومرتديلا وفي الثانية تورته كامله وفي الثالثة كيك وبسكويت وعيش فينو , ومعهما مبلغ خمسون جنيها ( كان ذلك في عام 1958 ) قرع الباب مرة اخرى وذهبت انا لافتحه فوجدت اختي الكبرى وزوجها واولادها الاطفال الثلاثة حضروا لزيارتنا و ليقيموا معنا خلال غياب والدي ونزلت والدتي فوراً لتشتري لهم لحوم وطيور لتقدمها لهم خلال اقامتهم طرفنا . ما هذا الحب العجيب الساتر الذي لأبوة الله وهذا الايمان العجيب في امي . لقد طلبت ساندوتش لي فقط , ففي خلال ثلاث ساعات كان عندي ثلاثة انواع من الساندوتشات والحلويات والمال الذي لا يكفي لي وحدي بل ولاسرة كاملة يعرف الله مقدما حضورها المفاجئ في بيت الام المؤمنة بأن الله هو الذي يعولها ويعول اولادها . ( القمص يوسف أسعد )
    2
    0 Commenti 0 condivisioni
  • لن يحرمك من بركة الصليب
    ولكنه سيحمله معك كأب حنون،
    هو المجرَّب ويقدر أن يعين المجربين ويشعر بهم
    صباحكم معونة سماوية
    لن يحرمك من بركة الصليب ولكنه سيحمله معك كأب حنون، هو المجرَّب ويقدر أن يعين المجربين ويشعر بهم صباحكم معونة سماوية
    6
    0 Commenti 0 condivisioni
  • لأنه تعلق بي أنجيه. أرفعه لأنه عرف اسمي (مز 91: 14) ✨♥️
    لأنه تعلق بي أنجيه. أرفعه لأنه عرف اسمي (مز 91: 14) ✨♥️
    1
    0 Commenti 0 condivisioni
  • 1
    0 Commenti 0 condivisioni
  • رغم انه علاقتى بيه ٩٠٪‏ منها مصالح
    (اشفينى-نجحنى -شغلنى-شجعنى )
    لكن عمره متذمر ولا فكر يقاطعني👑❤️🫡
    رغم انه علاقتى بيه ٩٠٪‏ منها مصالح (اشفينى-نجحنى -شغلنى-شجعنى ) لكن عمره متذمر ولا فكر يقاطعني👑❤️🫡
    1
    0 Commenti 0 condivisioni

  • " هل كنت تجرح أم تعصب "
    هل كنت تلمس جروحي لتشفيها... أم كنت تضغط عليها ليزداد وجعي
    هل كنت تضمدها ... أم تسكب عليها إكسير الألم
    هل أنصَّت لأناتي ... أم تغافلت عنها وتناسيتها
    هل التفَّت لي ... أم تجاهلتني وكأني من العدم
    هل ربَّت علي كتفي ... أم أثقلته بحمول طائلة أحنته
    هل كنت توجهني ... أم تدفعني لأسقط علي وجهي
    هل سمعتني وأنا أستعطفك ... أم حسبته كعواء الذئاب
    هل كنت تسحقني أم تعيد تشكيلي ؟!

    لكن لا .... لم تكن مطلقًا الطرف السلبي في القصة
    لقد كنت أنا .... أنا الطرف الذي يحتاج لتجديد
    يحتاج تدخل سريع منك وإعادة تشكيل
    كنت أنا القنفذ الذي ارتطم بصخرة فإعوجت أشواكه لتجرحه بدلاً من أن تحميه
    وأنت الذي كنت تحتضن ذلك الضعف وتزيل ذلك الإعوجاج
    كنت تريد لي التعافي من الأمور التي لا أستطيع التحدث عنها
    وكأنك تقول لي :" لقد صُنعت بكل حب ، صُنعت بكل شغف وبكل إبداع وتفرد "
    أنت الذي علمتني أن ذاك المنحدر الذي حطم في كل شيء ... كان سبب مجد وفخر وشكر ♥️
    #Erin Amir
    " هل كنت تجرح أم تعصب " هل كنت تلمس جروحي لتشفيها... أم كنت تضغط عليها ليزداد وجعي هل كنت تضمدها ... أم تسكب عليها إكسير الألم هل أنصَّت لأناتي ... أم تغافلت عنها وتناسيتها هل التفَّت لي ... أم تجاهلتني وكأني من العدم هل ربَّت علي كتفي ... أم أثقلته بحمول طائلة أحنته هل كنت توجهني ... أم تدفعني لأسقط علي وجهي هل سمعتني وأنا أستعطفك ... أم حسبته كعواء الذئاب هل كنت تسحقني أم تعيد تشكيلي ؟! لكن لا .... لم تكن مطلقًا الطرف السلبي في القصة لقد كنت أنا .... أنا الطرف الذي يحتاج لتجديد يحتاج تدخل سريع منك وإعادة تشكيل كنت أنا القنفذ الذي ارتطم بصخرة فإعوجت أشواكه لتجرحه بدلاً من أن تحميه وأنت الذي كنت تحتضن ذلك الضعف وتزيل ذلك الإعوجاج كنت تريد لي التعافي من الأمور التي لا أستطيع التحدث عنها وكأنك تقول لي :" لقد صُنعت بكل حب ، صُنعت بكل شغف وبكل إبداع وتفرد " أنت الذي علمتني أن ذاك المنحدر الذي حطم في كل شيء ... كان سبب مجد وفخر وشكر ♥️ #Erin Amir
    17
    1 Commenti 0 condivisioni