"عِنْدَمَا تَعِبْتُ وَفَقَدْتُ كُلَّ أمَلٍ، تَذَكَرتُ اللهَ."
يُونَان‬ ‭ 🖤7.2
Poster Épinglé
معنديش حد أشكيله وأحكيله علي كل اللي في قلبي
فخليك انت معايا وعلشان خاطري أفضل جمبي.🥺💔🫂
معنديش حد أشكيله وأحكيله علي كل اللي في قلبي فخليك انت معايا وعلشان خاطري أفضل جمبي.🥺💔🫂
27
3 Commentaires 1 parts
Mises à jour récentes
  • "أَعْمَالُ الرَّبِّ كُلُّهَا حَسَنَةٌ جِدًّا، وَجَمِيعُ أَوَامِرِهِ تُجْرَى فِي أَوْقَاتِهَا، وَكُلُّهَا تُطْلَبُ فِي آوِنَتِهَا"
    "يشوع(21:39)"🙏🏼🤍
    "أَعْمَالُ الرَّبِّ كُلُّهَا حَسَنَةٌ جِدًّا، وَجَمِيعُ أَوَامِرِهِ تُجْرَى فِي أَوْقَاتِهَا، وَكُلُّهَا تُطْلَبُ فِي آوِنَتِهَا" "يشوع(21:39)"🙏🏼🤍
    2
    0 Commentaires 0 parts
  • 🌹🥰+ وبعد أربعين يومًا، صعد إلى أعلى السماوات، بمجد وكرامة، وجلس عن يمين أبيه.
    + كقول داود، بالروح القُدُس، قال الرب لربي، اجلس عن يَميني.
    + خضَع لعزّته، السمائيون والأرضيون، والرِئاسات والسُلطات، ومَن تحت الأرض.
    + جميع قوّات السماوات، خرَّت وسجدت له، السمائيون والأرضيون، سبَّحوه بالبركات.
    + صَعدَ إلى سماء السماء، ناحية المشارق، لكي يرسل لنا، المُعزّي روح الحق.
    + من أجل هذا فلنُمجِّد، صعوده المُقدَّس، لكي يتحنن علينا، ويغفر لنا خطايانا.
    + هلليلويا هلليلويا، هلليلويا هلليلويا، المسيح قام من الأموات، وصَعد إلى أعلى السموات.
    + هذا الذي ينبغي له المجد، مع أبيه الصالِح، والروح القُدُس، من الآن وإلى الأبد.
    ذكصولوجية عيد الصعود المجيد🌹
    4
    0 Commentaires 0 parts
  • هذا العالم غارق في الآلام و اليأس ممتلئ الفؤاد
    و انطفأت الأرواح
    و القلوب يخنقها الحزن
    هذا العالم غارق في الحروب و الصراعات
    يمتلئه الغضب و الجرائم
    هذا العالم غارق في الظلُم و جنود إبليس تنتشر بين البشر بعضهم البعض حتى ينتزع من قلوبهم حبك و محبتكَ .
    هذا العالم الجميع بِه تائه ، يتلذذ بالخطايا و أفكار إبليس
    هذا العالم يمتلئ بي بطرس و يهوذا و توما الذين يستهزؤون بكَ.
    هنا الجميع أعمىَ و يحتاج إلى شفاء .
    وﻻ أمل له في الشفاء إﻻ بيد الحب.
    إلاّ بيدكَ
    و حُبك.
    "لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هذَا: أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ." (يو 15: 13) ♡゙.
    هذا العالم غارق في الآلام و اليأس ممتلئ الفؤاد و انطفأت الأرواح و القلوب يخنقها الحزن هذا العالم غارق في الحروب و الصراعات يمتلئه الغضب و الجرائم هذا العالم غارق في الظلُم و جنود إبليس تنتشر بين البشر بعضهم البعض حتى ينتزع من قلوبهم حبك و محبتكَ . هذا العالم الجميع بِه تائه ، يتلذذ بالخطايا و أفكار إبليس هذا العالم يمتلئ بي بطرس و يهوذا و توما الذين يستهزؤون بكَ. هنا الجميع أعمىَ و يحتاج إلى شفاء . وﻻ أمل له في الشفاء إﻻ بيد الحب. إلاّ بيدكَ و حُبك. "لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هذَا: أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ." (يو 15: 13) ♡゙.
    5
    0 Commentaires 1 parts
  • "إِلهُ صَخْرَتِي بِهِ أَحْتَمِي. تُرْسِي وَقَرْنُ خَلاَصِي. مَلْجَإِي وَمَنَاصِي. مُخَلِّصِي، مِنَ الظُّلْمِ تُخَلِّصُنِي" (سفر صموئيل الثاني 22: 3)
    نطلب صلاة الجميع من اجل القمص أرميا ناير
    "إِلهُ صَخْرَتِي بِهِ أَحْتَمِي. تُرْسِي وَقَرْنُ خَلاَصِي. مَلْجَإِي وَمَنَاصِي. مُخَلِّصِي، مِنَ الظُّلْمِ تُخَلِّصُنِي" (سفر صموئيل الثاني 22: 3) نطلب صلاة الجميع من اجل القمص أرميا ناير
    6
    2 Commentaires 0 parts
  • "وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ."✊🤍
    (2 تي 3: 14).
    4
    0 Commentaires 0 parts
  • "الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ." (لو 2: 14)✨♥️
    “Glory to God in the highest, on earth peace, good will toward men.” (Luke 2:14)✨♥️
    "الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ." (لو 2: 14)✨♥️ “Glory to God in the highest, on earth peace, good will toward men.” (Luke 2:14)✨♥️
    4
    0 Commentaires 0 parts
  • إن تاريخ الكنيسة ليس احداثآ ماضية ميته نرثى لها أو نفخر بها ولا تسجيلآ لحاضر بعد قليل يصير ماضيآ منتهيآ، وانما تاريخ الكنيسة حاضر على الدوام فى حياة كل عضو خلال الكنيسة
    فالتاريخ الكنسى جدير بالدراسة الواعية فهو إلى جانب أنه ميدان الثقافه الكنسية فهو أيضآ مرجع أساسى فى أمور كثيره
    فإذا هوجمت الكنيسة فى عقائدها لابد أن نرجع إلى التاريخ لنعرف ماذا قال الأباء وماذا قررت المجامع، وما علاقة الهجوم الجديد بالبدع القديمة
    وإذا هوجمت الكنيسة فى اسرارها لابد للعودة إلى التاريخ
    وإذا هوجمت الكنيسة فى وطنيتها نرجع إلى التاريخ
    إن تاريخ الكنيسة ليس احداثآ ماضية ميته نرثى لها أو نفخر بها ولا تسجيلآ لحاضر بعد قليل يصير ماضيآ منتهيآ، وانما تاريخ الكنيسة حاضر على الدوام فى حياة كل عضو خلال الكنيسة فالتاريخ الكنسى جدير بالدراسة الواعية فهو إلى جانب أنه ميدان الثقافه الكنسية فهو أيضآ مرجع أساسى فى أمور كثيره فإذا هوجمت الكنيسة فى عقائدها لابد أن نرجع إلى التاريخ لنعرف ماذا قال الأباء وماذا قررت المجامع، وما علاقة الهجوم الجديد بالبدع القديمة وإذا هوجمت الكنيسة فى اسرارها لابد للعودة إلى التاريخ وإذا هوجمت الكنيسة فى وطنيتها نرجع إلى التاريخ
    7
    0 Commentaires 0 parts
  • ويعتبر التاريخ الكنسي أن سيمون رأس الهراطقة ومنشئ كل بدعة، لذلك لا شركة لنا مع غير المستقيمين الذين لا نصيب لهم، خلفاء الأخوة الكذبة {2كو 11: 26، غل 2: 4}، الذين أقلقوا سلام الكنيسة وقاوموا قانونية تعاليمها ببدعهم التي هي نتاج فكرهم البشرى، إذ ليس لهم المسيح الحق على شفاههم، لأنهم لا يحملونه في قلوبهم الباطلة، ينطقون بتعليم ويخفون ضده، عالمين أنهم لن ينجحوا في غوايتهم قط إن جاهروا بضد التعليم السليم، فيخفون الظلمة التي فيهم..
    لذلك نهتم أن نجتمع لتقديم الشكر في الاجتماع الافخارستي، الذي فيه تضمحل قوى الشيطان، وتنحل قوته أمام اتفاق إيمان وتألف الوحدة، لان الإنسان خارج الهيكل يحرم من خبز الله، ومن لا يأتي إلى الاجتماع الافخارستي ويتكبر، يقطع نفسه من الشركة ومن الانتساب الروحي لله في كنيسته المقدسة.
    كيف نذهب لنجتمع في قاعات ليست موضع للذبيحة وليس بها جرن معمودية وليس بها هيكل الله؟ تعالوا لنسمع كلمات القديس أغناطيوس الشهيد الأنطاكي الذي يقول (حيث يكون المسيح تكون الكنيسة) (أطيعوا الأسقف ملازمة المسيح لأبيه) (اتبعوا لفيف القساوسة مثل إتباعكم للرسل).
    تلك النصائح الآبائية تدعونا أن نتمسك بكنيستنا الأم التي لا مكان للمبتدعين فيها، وإن نبتعد عن اجتماعاتهم التي تأخذ شكل المسيح، بينما غايتها الخفية هي مقاومة الكنيسة ومجد المبتدعين الذين يستأجرون القاعات ويعقدون اجتماعات غير شرعية ولا مطابقة لوصية الرب.
    ولعلنا نسأل المنخدعين بتيار البدع الغريب كيف لا تطيعون الكنيسة؟ كيف لا تأتلفون مع بقية أعضاء الجسد؟ كيف تصنعون عملا بدون الأسقف والكهنة والشمامسة؟ كيف تتبعون خرافات مصطنعة وضعها منشق يتحدى وحدة الكنيسة ولا يبالى بسلامها؟ كيف لا تحذرون الذين يسبونكم بفلسفتهم؟
    ويجب أن لا ندع عدم التقوى وعدم الإيمان الذي للمنخدعين يحركنا أو يزعجنا، بل على العكس يقوى إيماننا في ملء الحق، ولنحذر ن العميان قادة العميان ونبتعد عنهم ونتجنب الاتصال بهم، طالما هم خارج الكنيسة، لان مثل هؤلاء يصلون ويخطئون ويدانون من أنفسهم، وامتناعنا عن الشركة معهم وحضور اجتماعاتهم ليس كراهية لهم، إنما لعلاجهم.
    بهذه الروح كتب البابا كيرلس الأول عمود الدين إلى نسطور المبتدع يؤكد له أنه يحبه أكثر من جميع من حوله، وإنه إن كان يخالفه في انحرافاته، فإنما ذلك لأجل خلاص نفسه وسلا الكنيسة، دون أن يحمل له عداء شخصيًا.
    ولينتبه الذين خدعوا بسبب بساطتهم أو بسبب حيل المخادع المضل، ليحرروا أنفسهم من شباك الخداع، ويحرروا أقدامهم من الخطأ، ويعرفوا الطريق الحقيقي المستقيم المؤدى إلى الطريق السمائي، ولنتجنب كل من يسلك بلا ترتيب وليس حسب التعليم الذي تسلمناه {2 تسا 3: 46}، ولا يغرينا أحد بكلام باطل لان بهذا السبب يأتي غضب الله {أف 5: 6}.
    ويحذرنا الرب من الذئاب الخاطفة، الذين يغيرون شكلهم إلى شبه رجال الله، كالوحوش لها قرنان شبه الخراف.. وهم ذئاب ينطقون بتجاديف ضد الحق والاعتراف السليم بالإيمان.. هؤلاء هم الهراطقة الذين يظهرون لابسين العفة كزى للتقوى أما روحهم فمملوءة سما، وبهذا يخدعون البسطاء من الأخوة، فلنبتعد عن هؤلاء المخالفين الذين يرفضون الكنيسة التي لا خلاص لأحد خارجها، ولنرفض اجتماعاتهم الهرطوقية..
    يجب أن لا نخالط هؤلاء الذين ينكرون الكنيسة ولا يتمتعون بالأسرار ولا يتلذذون بالليتروجيا ولا يداومون على التوبة والجهاد القانوني مبتعدين عن الروحانية الأرثوذكسية، مدعين أنه يوجد خلاص بالمسيح من غير الكنيسة (خارج الكنيسة)، فهل يمكن أن نجتنى من الشوك عنبا؟!!! أو من الحسك تينا؟!!! لا تقدر الشجرة الرديئة أن تصنع أثمارا جيدة، وما الشوك والحسك إلا الهراطقة المبتدعين الذين يحملون الأشواك من كل جانب، يعملون لحساب ذواتهم ولخدمة الشياطين مملوئين بالمخاطر من كل ناحية، مثل هذا الشوك والحسك لا يقدم للكنيسة ثمارا.. ولا يوجد فيهم أي جزء من الحلاوة، بل كل ما هو مر ومن سماته الانقسام، فالتين لا ينمو من الأشواك والعليق لا ينتج عنبا.
    ويعتبر التاريخ الكنسي أن سيمون رأس الهراطقة ومنشئ كل بدعة، لذلك لا شركة لنا مع غير المستقيمين الذين لا نصيب لهم، خلفاء الأخوة الكذبة {2كو 11: 26، غل 2: 4}، الذين أقلقوا سلام الكنيسة وقاوموا قانونية تعاليمها ببدعهم التي هي نتاج فكرهم البشرى، إذ ليس لهم المسيح الحق على شفاههم، لأنهم لا يحملونه في قلوبهم الباطلة، ينطقون بتعليم ويخفون ضده، عالمين أنهم لن ينجحوا في غوايتهم قط إن جاهروا بضد التعليم السليم، فيخفون الظلمة التي فيهم.. لذلك نهتم أن نجتمع لتقديم الشكر في الاجتماع الافخارستي، الذي فيه تضمحل قوى الشيطان، وتنحل قوته أمام اتفاق إيمان وتألف الوحدة، لان الإنسان خارج الهيكل يحرم من خبز الله، ومن لا يأتي إلى الاجتماع الافخارستي ويتكبر، يقطع نفسه من الشركة ومن الانتساب الروحي لله في كنيسته المقدسة. كيف نذهب لنجتمع في قاعات ليست موضع للذبيحة وليس بها جرن معمودية وليس بها هيكل الله؟ تعالوا لنسمع كلمات القديس أغناطيوس الشهيد الأنطاكي الذي يقول (حيث يكون المسيح تكون الكنيسة) (أطيعوا الأسقف ملازمة المسيح لأبيه) (اتبعوا لفيف القساوسة مثل إتباعكم للرسل). تلك النصائح الآبائية تدعونا أن نتمسك بكنيستنا الأم التي لا مكان للمبتدعين فيها، وإن نبتعد عن اجتماعاتهم التي تأخذ شكل المسيح، بينما غايتها الخفية هي مقاومة الكنيسة ومجد المبتدعين الذين يستأجرون القاعات ويعقدون اجتماعات غير شرعية ولا مطابقة لوصية الرب. ولعلنا نسأل المنخدعين بتيار البدع الغريب كيف لا تطيعون الكنيسة؟ كيف لا تأتلفون مع بقية أعضاء الجسد؟ كيف تصنعون عملا بدون الأسقف والكهنة والشمامسة؟ كيف تتبعون خرافات مصطنعة وضعها منشق يتحدى وحدة الكنيسة ولا يبالى بسلامها؟ كيف لا تحذرون الذين يسبونكم بفلسفتهم؟ ويجب أن لا ندع عدم التقوى وعدم الإيمان الذي للمنخدعين يحركنا أو يزعجنا، بل على العكس يقوى إيماننا في ملء الحق، ولنحذر ن العميان قادة العميان ونبتعد عنهم ونتجنب الاتصال بهم، طالما هم خارج الكنيسة، لان مثل هؤلاء يصلون ويخطئون ويدانون من أنفسهم، وامتناعنا عن الشركة معهم وحضور اجتماعاتهم ليس كراهية لهم، إنما لعلاجهم. بهذه الروح كتب البابا كيرلس الأول عمود الدين إلى نسطور المبتدع يؤكد له أنه يحبه أكثر من جميع من حوله، وإنه إن كان يخالفه في انحرافاته، فإنما ذلك لأجل خلاص نفسه وسلا الكنيسة، دون أن يحمل له عداء شخصيًا. ولينتبه الذين خدعوا بسبب بساطتهم أو بسبب حيل المخادع المضل، ليحرروا أنفسهم من شباك الخداع، ويحرروا أقدامهم من الخطأ، ويعرفوا الطريق الحقيقي المستقيم المؤدى إلى الطريق السمائي، ولنتجنب كل من يسلك بلا ترتيب وليس حسب التعليم الذي تسلمناه {2 تسا 3: 46}، ولا يغرينا أحد بكلام باطل لان بهذا السبب يأتي غضب الله {أف 5: 6}. ويحذرنا الرب من الذئاب الخاطفة، الذين يغيرون شكلهم إلى شبه رجال الله، كالوحوش لها قرنان شبه الخراف.. وهم ذئاب ينطقون بتجاديف ضد الحق والاعتراف السليم بالإيمان.. هؤلاء هم الهراطقة الذين يظهرون لابسين العفة كزى للتقوى أما روحهم فمملوءة سما، وبهذا يخدعون البسطاء من الأخوة، فلنبتعد عن هؤلاء المخالفين الذين يرفضون الكنيسة التي لا خلاص لأحد خارجها، ولنرفض اجتماعاتهم الهرطوقية.. يجب أن لا نخالط هؤلاء الذين ينكرون الكنيسة ولا يتمتعون بالأسرار ولا يتلذذون بالليتروجيا ولا يداومون على التوبة والجهاد القانوني مبتعدين عن الروحانية الأرثوذكسية، مدعين أنه يوجد خلاص بالمسيح من غير الكنيسة (خارج الكنيسة)، فهل يمكن أن نجتنى من الشوك عنبا؟!!! أو من الحسك تينا؟!!! لا تقدر الشجرة الرديئة أن تصنع أثمارا جيدة، وما الشوك والحسك إلا الهراطقة المبتدعين الذين يحملون الأشواك من كل جانب، يعملون لحساب ذواتهم ولخدمة الشياطين مملوئين بالمخاطر من كل ناحية، مثل هذا الشوك والحسك لا يقدم للكنيسة ثمارا.. ولا يوجد فيهم أي جزء من الحلاوة، بل كل ما هو مر ومن سماته الانقسام، فالتين لا ينمو من الأشواك والعليق لا ينتج عنبا.

    اجتماعات الهراطقة والمنشقين
    +++
    لا يخدع أحد نفسه بتفسير خاطئ لقول الرب (حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم){مت 18: 20}.
    فالمفسدون والمفسرون الكذبة للإنجيل يستشهدون بالكلمات الأخيرة ويتركون الكلمات الأولى، يستخدمون الآية الواحدة، يتذكرون جزء وبمهارة يطمسون الجزء الآخر، ولأنهم هم أنفسهم منفصلون عن الكنيسة، لذا يفصلون جزء جوهري من الآية، فكيف يمكن لاثنين أو ثلاثة أن يجتمعوا معا باسم المسيح، بينما هم منفصلون عن المسيح والإنجيل والكنيسة.. لأننا لم ننفصل عنهم بل هم الذين انفصلوا عنا، ونتيجة لانشقاقهم ظهرت البدع والأفكار الخاصة، وأقاموا لأنفسهم أماكن متعددة للاجتماعات وترويج الهرطقات.هل يعتقدون أن المسيح يكون في وسطهم عندما يجتمعون في هذه الأماكن، بينما هم يجتمعون خارج كنيسة المسيح؟! لذلك فلنحذر منهم ونعرض عن اجتماعاتهم حتى لا ندع إبليس يفسد إيماننا ويبتلعنا.
    ينبغي أن نتسلم الإيمان من الكنيسة بيت الإيمان الثابت التي هي وحدها تعمل في وحدة الإيمان الواحد، بعيدًا عن زلات الهراطقة وعناد المنشقين، ولا نقترب من أماكن المبتدعين لأنه يوجد بيت واحد للخلاص ولا خلاص لأحد خارجه، إذ ليس لنا نحن والهراطقة إله واحد، ولا رب واحد ولا كنيسة واحدة، ولا إيمان واحد، ولا جسد واحد، فليس بيننا وبينهم شيء مشترك.
    وكيف يجرؤ أحد على حضور اجتماعات الهراطقة؟ من لا يشترك في عمل الكنيسة لا يشارك الروح القدس.. إذ حيث توجد الكنيسة يوجد روح الله، وحيث روح الله توجد الكنيسة وكل نوع من النعمة.
    ويحذر القديس كيرلس الأورشليمي من حضور المنشقين فيقول (ليته لا يجتمع أحد مع أتباع ماني مهلكي النفوس)، (هوذا الكنيسة تنصحك وتخبرك عن هذه الأمور المملوءة وحلا حتى لا تتوحل) وهى دعوة لنميز مراعى التعليم، وننبذ المبتدعين ونبتعد عن هؤلاء الذين يبتعد الرب عنهم، ولنقل نحن أيضا بكل شجاعة إلى الله عن الهراطقة (ألا أبغض مبغضيك يا رب وأمقت مقاوميك) {مز 139: 21}، فلا يمكن أن نخالط المنشقين أو نذهب إلى قاعاتهم إذ ليس هناك صداقة مع الحية.
    ولنستقي من ينبوع فردوس الكنيسة التي نشرب من مياها الحية التي تنبع إلى حياة أبدية، نتمسك بالتقاليد بلا دنس ولا نحرم أنفسنا من الشركة ولا ننفصل عن الأسرار الإلهية.
    قد ينجذب بعض البسطاء أحيانا إلى الأساليب الناعمة، التي تدهش البعض وتسحرهم، كما استعمل سيمون الساحر سحره ليدهش الشعب فتبعه الصغير والكبير معتبرين أن ما يصنعه شيء عظيم، لكن بطرس الرسول انتهره قائلًا له (ليس لم نصيب ولا قرعة في هذا الأمر لان قلبك ليس مستقيما أمام الله) {أع 8: 9}.
    8
    0 Commentaires 0 parts

  • اجتماعات الهراطقة والمنشقين
    +++
    لا يخدع أحد نفسه بتفسير خاطئ لقول الرب (حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم){مت 18: 20}.
    فالمفسدون والمفسرون الكذبة للإنجيل يستشهدون بالكلمات الأخيرة ويتركون الكلمات الأولى، يستخدمون الآية الواحدة، يتذكرون جزء وبمهارة يطمسون الجزء الآخر، ولأنهم هم أنفسهم منفصلون عن الكنيسة، لذا يفصلون جزء جوهري من الآية، فكيف يمكن لاثنين أو ثلاثة أن يجتمعوا معا باسم المسيح، بينما هم منفصلون عن المسيح والإنجيل والكنيسة.. لأننا لم ننفصل عنهم بل هم الذين انفصلوا عنا، ونتيجة لانشقاقهم ظهرت البدع والأفكار الخاصة، وأقاموا لأنفسهم أماكن متعددة للاجتماعات وترويج الهرطقات.هل يعتقدون أن المسيح يكون في وسطهم عندما يجتمعون في هذه الأماكن، بينما هم يجتمعون خارج كنيسة المسيح؟! لذلك فلنحذر منهم ونعرض عن اجتماعاتهم حتى لا ندع إبليس يفسد إيماننا ويبتلعنا.
    ينبغي أن نتسلم الإيمان من الكنيسة بيت الإيمان الثابت التي هي وحدها تعمل في وحدة الإيمان الواحد، بعيدًا عن زلات الهراطقة وعناد المنشقين، ولا نقترب من أماكن المبتدعين لأنه يوجد بيت واحد للخلاص ولا خلاص لأحد خارجه، إذ ليس لنا نحن والهراطقة إله واحد، ولا رب واحد ولا كنيسة واحدة، ولا إيمان واحد، ولا جسد واحد، فليس بيننا وبينهم شيء مشترك.
    وكيف يجرؤ أحد على حضور اجتماعات الهراطقة؟ من لا يشترك في عمل الكنيسة لا يشارك الروح القدس.. إذ حيث توجد الكنيسة يوجد روح الله، وحيث روح الله توجد الكنيسة وكل نوع من النعمة.
    ويحذر القديس كيرلس الأورشليمي من حضور المنشقين فيقول (ليته لا يجتمع أحد مع أتباع ماني مهلكي النفوس)، (هوذا الكنيسة تنصحك وتخبرك عن هذه الأمور المملوءة وحلا حتى لا تتوحل) وهى دعوة لنميز مراعى التعليم، وننبذ المبتدعين ونبتعد عن هؤلاء الذين يبتعد الرب عنهم، ولنقل نحن أيضا بكل شجاعة إلى الله عن الهراطقة (ألا أبغض مبغضيك يا رب وأمقت مقاوميك) {مز 139: 21}، فلا يمكن أن نخالط المنشقين أو نذهب إلى قاعاتهم إذ ليس هناك صداقة مع الحية.
    ولنستقي من ينبوع فردوس الكنيسة التي نشرب من مياها الحية التي تنبع إلى حياة أبدية، نتمسك بالتقاليد بلا دنس ولا نحرم أنفسنا من الشركة ولا ننفصل عن الأسرار الإلهية.
    قد ينجذب بعض البسطاء أحيانا إلى الأساليب الناعمة، التي تدهش البعض وتسحرهم، كما استعمل سيمون الساحر سحره ليدهش الشعب فتبعه الصغير والكبير معتبرين أن ما يصنعه شيء عظيم، لكن بطرس الرسول انتهره قائلًا له (ليس لم نصيب ولا قرعة في هذا الأمر لان قلبك ليس مستقيما أمام الله) {أع 8: 9}.
    اجتماعات الهراطقة والمنشقين +++ لا يخدع أحد نفسه بتفسير خاطئ لقول الرب (حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم){مت 18: 20}. فالمفسدون والمفسرون الكذبة للإنجيل يستشهدون بالكلمات الأخيرة ويتركون الكلمات الأولى، يستخدمون الآية الواحدة، يتذكرون جزء وبمهارة يطمسون الجزء الآخر، ولأنهم هم أنفسهم منفصلون عن الكنيسة، لذا يفصلون جزء جوهري من الآية، فكيف يمكن لاثنين أو ثلاثة أن يجتمعوا معا باسم المسيح، بينما هم منفصلون عن المسيح والإنجيل والكنيسة.. لأننا لم ننفصل عنهم بل هم الذين انفصلوا عنا، ونتيجة لانشقاقهم ظهرت البدع والأفكار الخاصة، وأقاموا لأنفسهم أماكن متعددة للاجتماعات وترويج الهرطقات.هل يعتقدون أن المسيح يكون في وسطهم عندما يجتمعون في هذه الأماكن، بينما هم يجتمعون خارج كنيسة المسيح؟! لذلك فلنحذر منهم ونعرض عن اجتماعاتهم حتى لا ندع إبليس يفسد إيماننا ويبتلعنا. ينبغي أن نتسلم الإيمان من الكنيسة بيت الإيمان الثابت التي هي وحدها تعمل في وحدة الإيمان الواحد، بعيدًا عن زلات الهراطقة وعناد المنشقين، ولا نقترب من أماكن المبتدعين لأنه يوجد بيت واحد للخلاص ولا خلاص لأحد خارجه، إذ ليس لنا نحن والهراطقة إله واحد، ولا رب واحد ولا كنيسة واحدة، ولا إيمان واحد، ولا جسد واحد، فليس بيننا وبينهم شيء مشترك. وكيف يجرؤ أحد على حضور اجتماعات الهراطقة؟ من لا يشترك في عمل الكنيسة لا يشارك الروح القدس.. إذ حيث توجد الكنيسة يوجد روح الله، وحيث روح الله توجد الكنيسة وكل نوع من النعمة. ويحذر القديس كيرلس الأورشليمي من حضور المنشقين فيقول (ليته لا يجتمع أحد مع أتباع ماني مهلكي النفوس)، (هوذا الكنيسة تنصحك وتخبرك عن هذه الأمور المملوءة وحلا حتى لا تتوحل) وهى دعوة لنميز مراعى التعليم، وننبذ المبتدعين ونبتعد عن هؤلاء الذين يبتعد الرب عنهم، ولنقل نحن أيضا بكل شجاعة إلى الله عن الهراطقة (ألا أبغض مبغضيك يا رب وأمقت مقاوميك) {مز 139: 21}، فلا يمكن أن نخالط المنشقين أو نذهب إلى قاعاتهم إذ ليس هناك صداقة مع الحية. ولنستقي من ينبوع فردوس الكنيسة التي نشرب من مياها الحية التي تنبع إلى حياة أبدية، نتمسك بالتقاليد بلا دنس ولا نحرم أنفسنا من الشركة ولا ننفصل عن الأسرار الإلهية. قد ينجذب بعض البسطاء أحيانا إلى الأساليب الناعمة، التي تدهش البعض وتسحرهم، كما استعمل سيمون الساحر سحره ليدهش الشعب فتبعه الصغير والكبير معتبرين أن ما يصنعه شيء عظيم، لكن بطرس الرسول انتهره قائلًا له (ليس لم نصيب ولا قرعة في هذا الأمر لان قلبك ليس مستقيما أمام الله) {أع 8: 9}.
    6
    0 Commentaires 1 parts
  • إن التاريخ يسرد لنا أن الكنيسة بكل فئاتها كانت تمارس مسئوليتها عن قيام الحق وعن سلامة التعليم فيها، ومقاومة محاولات فرض عقيدة منحرفة عليها، أيام جهاد البابا الكسندروس الذي قال أمام المجمع (إننا نموت من أجل العقيدة الرسولية) وكذلك البابا أثناسيوس الرسولي (ق 4)،. وأيام البابا ديسقورس (ق.5)، الذي عندما سقط شعر لحيته وأسنانه أثناء تألمه من أجل الحفاظ على الإيمان، أرسلهم لأولاده من منفاه ليثبتهم في الإيمان المستقيم، ورهبان مصر كانت لهم مسئوليات، سجلها لهم التاريخ في الدفاع عن الإيمان والانتباه للانحرافات العقيدية قبل أن تستشري وكان ذلك أيام آريوس ونسطور أو مجمع خلقدونية، ولا ينسى التاريخ نزول العظيم الأنبا أنطونيوس والقديس باخوميوس أب الشركة لمساندة الكنيسة في مواجهة الهرطقات.

    ويذكر التاريخ حراسة الآباء لتعليم الرسل (الإنجيل)، وتقليد التعليم الذي تسلموه على تعاقب الأجيال، ولم يعترفوا بأي تعليم أو سلوك أو فكر غير إنجيلي تقليدي، بل كانوا يقاوموه حتى الموت والتاريخ الكنسي ملئ بالأمثلة والعبر.

    لقد زرع الآباء في حقل الكنيسة البكر المعرفة الصادقة التي تستقر على إيمان مسيحي واقعي عملي صادق، بعيد عن التزييف والمساومة في نقاوة التعليم بمهادنة المنحرفين.

    وأكد الآباء أن الكنيسة تضم أولادها الذين يطلبون أمهم عروس المعلم، التي يسكن فيها أنقياء القلب الذين سلموا أنفسهم للتعليم النقي.
    إن التاريخ يسرد لنا أن الكنيسة بكل فئاتها كانت تمارس مسئوليتها عن قيام الحق وعن سلامة التعليم فيها، ومقاومة محاولات فرض عقيدة منحرفة عليها، أيام جهاد البابا الكسندروس الذي قال أمام المجمع (إننا نموت من أجل العقيدة الرسولية) وكذلك البابا أثناسيوس الرسولي (ق 4)،. وأيام البابا ديسقورس (ق.5)، الذي عندما سقط شعر لحيته وأسنانه أثناء تألمه من أجل الحفاظ على الإيمان، أرسلهم لأولاده من منفاه ليثبتهم في الإيمان المستقيم، ورهبان مصر كانت لهم مسئوليات، سجلها لهم التاريخ في الدفاع عن الإيمان والانتباه للانحرافات العقيدية قبل أن تستشري وكان ذلك أيام آريوس ونسطور أو مجمع خلقدونية، ولا ينسى التاريخ نزول العظيم الأنبا أنطونيوس والقديس باخوميوس أب الشركة لمساندة الكنيسة في مواجهة الهرطقات. ويذكر التاريخ حراسة الآباء لتعليم الرسل (الإنجيل)، وتقليد التعليم الذي تسلموه على تعاقب الأجيال، ولم يعترفوا بأي تعليم أو سلوك أو فكر غير إنجيلي تقليدي، بل كانوا يقاوموه حتى الموت والتاريخ الكنسي ملئ بالأمثلة والعبر. لقد زرع الآباء في حقل الكنيسة البكر المعرفة الصادقة التي تستقر على إيمان مسيحي واقعي عملي صادق، بعيد عن التزييف والمساومة في نقاوة التعليم بمهادنة المنحرفين. وأكد الآباء أن الكنيسة تضم أولادها الذين يطلبون أمهم عروس المعلم، التي يسكن فيها أنقياء القلب الذين سلموا أنفسهم للتعليم النقي.

    المنحرفين والكنيسة
    +++
    الكنيسة جسد المسيح المنظور هي مدينة الله القائمة على الأرض التي لا خلاص بدونها، لان الخلاص لا يوجد إلا في الكنيسة حيث دمه الذي أهرق لأجل خلاصنا، ولهذا لا يقوم إيمان خارجها، إذ أن إيمان الهراطقة ليس إيمان..
    ويقول القديس كيرلس السكندري أن الكنيسة تستمد وحدتها من انسجام التعليم الحقيقي الذي يوحد كل الكنائس، دون أية انقسامات في العقيدة بين المؤمنين، ولا رحمة ننالها خارج المدينة المقدسة.
    ولا يستطيع أحد أن يضع أساسًا آخر غير الذي وضع، لذلك يقول القديس إغريغوريوس النيصي (نحن نبتعد عن أولئك الذين يحيون في الهراطقة ونرتبط بالمحبة بأولئك الذين يحيون في النقاوة، لكي يكون ثوب الكنيسة مقدسا وحتى لا يكون لنا أي شركة مع الهراطقة).

    إذ أن كل من أقامه الله لخدمة الكنيسة يشبه الحمامة، ويجب أن يغسل نفسه، لأنه صار عين الكنيسة التي لا تنجذب قط للأشياء الخادعة الغير موجودة والتي هي باطلة.

    ويؤكد القديس هيلارى أسقف بواتيه، أن الكنيسة هي وحدة المؤمنين المتناغمة المجانسة، التي أسسها المسيح ثم الرسل، هي كنيسة واحدة تعلم الحق في سلطان وحدتها التي هي وحدة الجسد المتكامل وليست وحدة الأجساد المتناثرة، تلك الوحدة التي تتأسس على الإيمان الواحد ورابطة الحب وإجماع واتفاق الإرادة والفعل.
    ومهمة الكنيسة هي الحفاظ على الوديعة واجتناب كلام الهراطقة الفاسد المتلبس بالبدع {1 تيم 6: 20} لذلك وهب وإنما لتحكم في داخلها روحيا، فتعزل الهراطقة لكي لا يفسدوا أذهان الأنقياء بالعوسج المحاط بالأشواك الذي يفسد فلاحة الله.

    وعن يقظة الأساقفة لفساد البدع، يقول القديس جيروم عن الزوان الذي يدخل الكنيسة خلسة (ليت الأسقف يسهر لئلا يأتي مبتدع ويلقى بالزوان الذي هو تعليم الهراطقة) فلنسهر حتى لا يمكن لباذر الزوان أن يجد وسيلة يلقى بها زوانه المستحق للنار.

    وتكلم أيضا القديس أغسطينوس عن الانشقاقات قائلا (بالروح القدس تتطهر النفس وتقتات، هذا هو روح الله الذي لا يمكن أن يكون للهراطقة والمنشقين عن الكنيسة، كذلك بالنسبة للذين لم ينفصلوا عنها علانية، لكنهم انفصلوا بعصيانهم، هؤلاء صاروا قشا لا قمحا رغم وجودهم فيها.

    ومن هم أولئك الذين يتعثرون أو يضعون عثرة، إنهم الذين يصطدمون بالمسيح والكنيسة، فالذين يصطدمون بالمسيح يكونون كمن احترق بالشمس، ومن يصطدم بالكنيسة كمن احترق بالقمر، لان المزمور يقول (لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر بالليل) {مز 121: 6}.
    5
    0 Commentaires 0 parts
Plus de lecture